بعد تجربتى مع الرجيم و أخصائيين التغذيه ، و سماع قصص الغير حول فقدان الوزن و جدت ان فقدان و زنك يعتمد علي شخصيتك.
لكل و احد منا هناك طباع و شخصيه خاصه به. هذة الصفات ممكن ان تشكل الفارق – للأفضل اوللأسوا – في
العمليه المتواصله لفقدان الوزن و الحفاظ عليه. هناك طباع تسبب فشلنا، و أخري التي ممكن ان نرتكز عليها.
قمنا بتشكيل قائمه من النماذج لشخصيات. جدوا اي شخصيه تمثلكم، و قد تكتشفون الأفضليات و العراقيل
الخاصة التي ممكن ان تواجهكم فعمليه فقدان الوزن !
كل من يتعامل مع الوزن الزائد يعلم ان قوه الإرادة
والتحفيز يشكلان حصه الأسد فكل برنامج رجيم . بالإضافه لذلك، من المهم ان تتعرفوا علي القوي الإضافية
التى ممكن ان تساعد او تعرقل من و راء الستار، القوي التي تحركنا يوميا تؤثر علي تعاملنا مع الصعاب
والتحديات – متميزات شخصيتنا.
الطابع العدائي
إذا كنتم تعانون من الوزن الزائد، من الممكن انكم لا تجيدون كبت الشهوات و تميلون الي التنازل لأنفسكم
بسهولة. كبت الشهوات بكيفية ناجحه فكل مجال ينبئ بنجاح كبير فتحقيق اهداف فقدان الوزن. هذا يعني،
إن كنتم تعلمون بأنة هناك غذاء دسم فمخزن المنزل او فخزانه فمكان العمل، علموا انفسكم الا تترددوا على
هذة الأماكن. اسمحوا لأنفسكم بتعويض لذيذ احدث و أقل دسما، و احصلوا علي اشباع الرغبه الذي تحتاجونه، من فقدان الوزن الذي تحققونة فالمستقبل.
الطابع الصادق
أنتم اصحاب ضمائر، تنجحون فالوصول الي اهدافكم، لا تفشلون فالمهمات و لديكم انضباط نفسي. المشكلة
تكمن بأنة حتي التخطيط الدقيق ممكن ان يسبب لكم التفكير جميع الوقت فالاكل مما يؤدى الي افشالكم.
الحل بالنسبه لكم هو ان تواصلوا تكريس التفكير الدقيق، لكن عليكم تحديد فعاليات تساعدكم علي فقدان الوزن
وتبعدكم عن الاكل فبرنامج فقدان الوزن، كالمشى مع الأولاد الي المدرسه عوضا عن القيادة، او مهمات اخري التي ابقيتم عليها لوقت فراغكم.
تجربتي رجيم
الدايت اسلوب حياه.
