سوف نتعرف فهذة المقالة عن سبب و عوامل خطر ضعف الانتصاب.
العديد من الأمراض و المشاكل ربما تسبب اضطرابات فالأداء الجنسي. فالماضى تم تصنيف هذة العوامل و فقا لمصادرها: عاطفيه – نفسيه و جسديه – فيزية.
اليوم نحن نعى ان ذلك التصنيف اصطناعي، لأن الصله بين النفس و الجسد و ثيقه جدا جدا و لا ممكن الفصل بينهما.
أسباب ضعف الانتصاب متنوعه و تشمل:
الضغط النفسي: كالمشاكل الشخصيه و مشاكل العلاقات الزوجية، القلق من الأداء الجنسى (الخوف من الفشل الجنسي، الخ).
بعض الأمراض الشائعة: مثل: السكري، فرط ضغط الدم (Hypertension)، فرط شحميات الدم، تكلس و تصلب الشرايين فالجسم. القاسم المشترك بين هذة الأمر
هو ان جميعها تؤثر علي تدفق الدم الي القضيب، و بالتالي ربما تؤثر علي الأداء الجنسى و تؤدى الي ضعف الانتصاب.
بعض نوعيات الأدوية: الأمر ذاتة ينطبق كذلك علي الأدويه المستعمله فمعالجه الأمراض سابقه الذكر (حاصرات بيتا – beta blockers،
أدويه خفض تركيز الدهون،مدرات البول و غيرها).
مشاكل فالتعصيب (Innervation): مثلما يحدث بعد انزلاق غضروفى فالعمود الفقري، او بعد جراحه فالحوض او علاج بالأشعة.
الاكتئاب و القلق (Anxiety): هما مرضان شائعان جدا، و أحد اعراضهما البارزه هو انخفاض الرغبه الجنسية
وتراجع الأداء الجنسي. كما ان العلاج بواسطه الأدويه الجديدة مثبطات اعاده امتصاص السيروتونين الاختياري
يؤدى الي تفاقم المشكلة، و ذلك و احد من الآثار الجانبيه لهذة الأدويه.
أمراض القلب و علاجاتها: ممكن ان تضر هى ايضا، بمستوي الأداء الجنسي. و من المعروف اليوم ان الشخص
الذى تعرض لنوبه قلبيه يستطيع العوده الي ممارسه حياتة الجنسيه الطبيعية، لكنة بحاجه الي المساعده و التشجيع فقط.
الأدوية: كادويه التهدئة، ادويه الحد من احماض المعدة، العلاج الكيميائى و الهرمونات المختلفه – ربما تمس بمستوي الأداء الجنسي.
علاج ضعف الانتصاب
هناك مجموعه متنوعه من العلاجات تساعد فعلاج ضعف الانتصاب. و هى تشمل:
1- الأدوية
خط العلاج الاول المتعارف علية اليوم هو اقراص الفياجرا / سيلدينافيل (Sildenaphil / Viagra)،
ليفيترا (Vrdnaphil / Levitera) او سياليس (Tdalaphil / Cilas)، و اخيرا ربما تم المصادقه على
دواء جديد فهذة العائله يدعي اﭬانافيل (Avanafil).
تباع هذة الأدويه فالصيدليات، و يستطيع جميع طبيب ان يعطيها فالحالات المناسبة.
آثار جانبيه لأدويه علاج ضعف الانتصاب
لهذة الأدويه اثار جانبيه طفيفه و عابرة، تشمل:
احمرار خفيف فالوجنتين
انخفاض طفيف فضغط الدم ينعكس فالشعور
بالدوخه و شعور طفيف بالضعف و الغثيان.
معظم هذة الأعراض تتلاشي و تزول قبل البدء في
ممارسه الجنس (بعد حوالى ساعة). و لم يكن هناك مرضى، تقريبا، ممن كانت الأثار الجانبيه لهذة الأدويه عليهم شديده الي درجه الامتناع عن تناولها مجددا.
ولكن، يحظر تناول هذة الأدوية، منعا باتا، مع ادويه تحوى نيترات (أدويه لزياده تدفق الدم فالشرايين التاجية
لدي مرضي القلب)، كما يمنع تناولها لكل من لا يسمح له و ضعة الجسدي، الطبى و النفسي، بممارسه الجنس.
2- فحص هرمون التوستوسترون
اهذا الهرمون يعتبر منظما للرغبه الجنسية، فبعض
حالات ضعف الانتصاب ربما ينصح الأطباء بإجراء الفحوصات لمعرفه تركيزة فالدم و اذا تبين ان تركيزه
منخفض عندها ينصح الأطباء ببدائل التوتستوسترون كعلاج مناسب.
فى بعض الاحيان ربما يصف الاطباء علاجا مزدوجا بالفياجرا و بدائل التوستوسترون و الذي من الممكن ان يصبح ناجعا.
اسباب عدم الانتصاب
علاج ضعف الانتصاب.
