بلادى هواها فلسانى و فدمى يمجدها قلبى و يدعو لها فمى و لا خير فيمن لا يحب بلاده و لا فحليف الحب.
إن لم يتيم الوطن هو هذا المكان الدافئ الذي يفوق جمال شمسة و ترابة و ما ئة جمالها فاى بقعه اخري في
العالم، و هو المكان الذي نتنفس هواءة فتنتعش بة ارواحنا، و الوطن هو حضن احدث يشبة حضن الأم الذي
يغمرنا و يشعرنا بالأمان كلما ضاقت بنا الحياة، فاوطاننا عشنا شقاوه الطفوله فبقيت فذاكرتنا كأروع صور
الذكريات، و فالوطن سنكبر و نعيش احلى ايام النضج و الشباب علي ارضة التي لا نبدل ترابها بأغلي الأثمان.
حب الوطن فطره فاعماقنا لا يدركها حقا الا من غاب عنة و أضناة الحنين، فعاد ليقبل ترابة و يتنفس هواءه، و قد
حث ديننا الكريم علي حب الوطن و الوفاء له فقال بروايه عن ابن عباس يصف بها حبة لمكه المكرمة:(ما اطيبك من بلد، و أحبك الي، و لولا ان قومى اخرجونى منك ما سكنت غيرك)
علي الرغم من ان حب الوطن غير مرتبط بدين او قانون، فهو حب مزروع فقلوبنا منذ الصغر، فكيف يفرط
الإنسان فارضه، و فو طنة يجد كرامتة و رفعتة كما لا يجدها فمكان اخر؟! ان ذلك هو ما يدفعنا للتمسك به
والوقوف لحمايتة بكل ما نستطيع، و السعى الي تطويرة فكل المجالات العلميه و الاقتصاديه و الاجتماعيه منها
كل منا حسب نطاق علمة و مهنته، و المحافظه علي نظافه ارضة و ما ئه، و نقاء بيئتة و هوائه، و مشاركتنا بالحملات
التطوعيه التي تزيد من نمائة و جماله، فهنا نغرس شجره و هنالك ننظف حديقه و فذلك الشارع نساعد فقيرا، و في
مدارسة و مؤسساتة نحترم الأنظمه و القوانين و شوراعة لأن تعاون ابناء الوطن يحقق رفعتة و يجعلة محميا من
المطامع، مهابا بين الأمم و هو الأمر الذي ينعكس علي مهابه ابنائة اينما حلوا، فتراهم مرفوعى الرؤوس شامخى النفوس، ملؤهم الفخر و الاعتزاز بوطنهم.
تعبير عن الوطن,
حب الوطن.